أولاً: الشأن الإماراتي
الصحافة العربية
قرقاش يعلق على زيارة ابن زايد للأسد
وزير الخارجية الإماراتي يلتقي نظيره الأردني في عمان
الإمارات تتقدم بطلب لاستضافة مؤتمر كوب 28 للمناخ عام 2023
"طيران الإمارات" تسجل 1.6 مليار دولار خسائر خلال 6 أشهر
انطلاق منتدى التسامح الخامس تحت شعار "50 عاماً من التسامح والإنسانية"
PT : هكذا رعت الإمارات "البعبع" الإسلامي في السويد
المعارضة السورية مستاءة من زيارة وزير خارجية الإمارات لدمشق
الصحافة الأجنبية
جزيرة جيرسي توقع اتفاقية تجارية "تاريخية" مع الإمارات
نقل الطيارين الأفغان الذين هربوا من طالبان إلى خارج طاجيكستان
هل يمكن أن يشكل انفتاح الإمارات على سوريا تحولا كبيرا في المنطقة؟
وزير إماراتي: الإمارات تستهدف 20 مليار دولار من الشركات الناشئة بحلول عام 2031
تقرير: وزير الخارجية الإماراتي دعا الأسد السوري إلى أبوظبي
أكبر شركة كهرباء في أبوظبي تبحث في عمليات الاستحواذ
الإمارات وأمريكا والانفتاح على سوريا
وزارة الخارجية الأمريكية "قلقة" من لقاء وزير خارجية الإمارات مع الأسد السوري
ثانياً: الشأن الخليجي والدولي
صحيفة: الكويت أوقفت التأشيرات للبنانيين حتى إشعار آخر
"إيكونوميست": اقتصاد السعودية يسير بـ"أبطأ" من المخطط له
ولي العهد البحريني يشرف على التحول الرقمي لأجهزة الاستخبارات
لغز اختفاء طيار سعودي في الفلبين... وشكوك حول مصيره
"السعودية تتقدم شرقا".. تنويع الاقتصاد يدفع المملكة نحو الصين
منظمة حقوقية تدعو فنانا عالميا لإلغاء مشاركته بحفلة في السعودية
شركة مجوهرات إسرائيلية تشارك في موسم الرياض بالسعودية
برلماني بريطاني: البحرين تمعن في إسقاط الجنسية عن المعارضين دون مبرر
السعودية.. رئاسة أمن الدولة تحذر من جمع التبرعات لجهات داخلية أو خارجية!
افتتاحيات الصحف
سلطت الصحف اليوم الضوء على سعى الامارات لاستضافة مؤتمر COP28 في 2023 لاستقبال أكبر مؤتمر عالمي لرؤساء الدول وحكوماتها حول قضايا المناخ والبيئة، إضافة إلى التوصيات التي خرج بها "مؤتمر تجديد الخطاب الديني" والتي تصب في صالح الفكر التسامحي المعتدل الذي تعتد به الإمارات وتبني سياساتها عليه، كما تناولت خطر آفة الفقر والجوع وأزمة المناخ على البشرية.
فتحت عنوان " جاهزون لـ COP28 ".. أكدت صحيفة " الاتحاد" أن الإمارات تتعامل بمنتهى الجدية مع مسؤولياتها العالمية تجاه التصدي لقضايا التغير المناخي، ودورها في هذا الإطار واضح للمجتمع الدولي، ومنذ تأسيسها واكبت مسيرة العمل العالمي من أجل المناخ بجهود كبيرة محلياً وإقليمياً وعالمياً، لضمان تعزيز قدرات مواجهة هذا التحدي الذي يهدد استدامة أشكال الحياة.
وقالت "الاتحاد" في ختام افتتاحيتها إن الإمارات ستكون جاهزة حال فوزها باستضافة مؤتمر COP28 في 2023، لاستقبال أكبر مؤتمر عالمي لرؤساء الدول وحكوماتها حول قضايا المناخ والبيئة، يجسد رؤية القيادة الرشيدة للعمل المناخي بوصفه فرصة للنمو الاقتصادي والاجتماعي المستدام.
من ناحية أخرى وتحت عنوان " نحو خطاب ديني متجدّد ".. قالت صحيفة " البيان " إن «مؤتمر تجديد الخطاب الديني» الذي اختتم أعماله في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية بأبوظبي أمس، والتوصيات التي تمخّض عنها، تصب في روافد الفكر التسامحي التصالحي المعتدل الذي تعتد به الإمارات وتبني سياساتها عليه، خدمة للإنسانية، بعيداً عن الاعتبارات العرقية والطائفية واللونية، وكل ما يفرّق.
وقالت في الختام إن الإمارات تفتح الستار على بداية خمسين سنة جديدة من عمرها، وهي تتبنى مشروعاً تجديدياً كبيراً يقوم على استعادة رواية الدين السمح والرؤية الحضارية الأصيلة، وتقديم المقاربات التواصلية وتبني النماذج التعايشية في شتى ميادين العلاقات الإنسانية، ومعالجة معادلة التراث والحداثة للإفادة منها في صياغة منهجية رصينة للتعامل مع ما تثيره قضايا الواقع من إشكالات وتطوير المقررات والمناهج الدراسية المعتمدة لخدمة تجديد الخطاب الديني المعاصر ومخرجاته.
من جانب آخر وتحت عنوان " عن الفقر والجوع "..قالت صحيفة " الخليج" آفة الفقر في العالم، مثلها مثل جائحة «كورونا» والجوع وأزمة المناخ، كلها تشكل خطراً على البشرية، لأنها تتناسل من بعضها بعضاً، وقد بدأت تداعياتها تطلّ بشكل مأساوي وكارثي، وتشق طريقها من دون رادع، آخذة في طريقها ملايين البشر، بين ضحايا، وجوعى، وغرقى، ومشرّدين، ولاجئين.
وأضافت أن تقديرات برنامج الغذاء العالمي كانت تفترض، مثلاً، أن يبلغ عدد الفقراء في العالم ما بين 88 مليوناً و115 مليون شخص، لتجد نفسها مضطرة لأن ترفع توقعاتها إلى ما بين 119 و124 مليون شخص في عام 2021، بسبب تداعيات جائحة «كورونا»، من دون احتساب عدد الفقراء الذين وقعوا ضحية الكوارث المناخية.
ورأت "الخليج" في ختام افتتاحيتها لعل أفضل وسيلة لبلوغ هذا الهدف، هو أن يتّحد العالم لمواجهة هذه الآفات مجتمعة، بأن يتخلى عن الأنانية ونوازع السيطرة، ويقلّص ميزانيات التسلح لدعم المؤسسات الإنسانية الدولية، ويلغي الديون المتراكمة على الدول الفقيرة والنامية، ويوفر لها المساعدات للتغلب على أزماتها، وأن يخرج أثرياء العالم من أبراجهم العاجية، ويقدموا لفقراء العالم بعض ما اكتسبوه من مليارات.
تحت الضوء
PT : هكذا رعت الإمارات "البعبع" الإسلامي في السويد
نشر موقع "بولتكس توداي"، مقالا للكاتب أندرياس كريغ تحدث فيه عن نجاح محاولة الإمارات التأثير في الرأي الغربي عن الإسلام السياسي، وإضفاء الطابع الأمني عليه، وعلاقة الإمارات بوكالة الطوارئ المدنية السويدية، بالإضافة إلى مركز دراسات التهديد غير المتكافئ والإرهاب في السويد،.
وبينما تسجل روسيا كقوة معادية في معظم الدول الغربية، غالبا لا يتم رفض الإمارات وعمليات نفوذها في العواصم الغربية، باعتبارها أنشطة دبلوماسية عامة لشريك في الخليج. حاولت أبو ظبي بنشاط تشكيل وتأطير الخطاب العام حول الشرق الأوسط والربيع العربي والإسلام في أوروبا أيضا، وبعد الربيع العربي، تم إضفاء الطابع الأمني على "الإسلاموية" كتهديد أساسي.
وتندفع الدائرة المقربة حول رجل الإمارات القوي "محمد بن زايد"، من رهاب عميق الجذور من النشاط المجتمعي المدني الذي لا توافق عليه الدولة، بل والأسوأ من ذلك أن قوة المعتقد الديني قد تضفي عليه الشرعية. وهنا احتضنت أبو ظبي شبكة معلومات تتكون من قوميين يمينيين، وكارهين للإسلام ومستشرقين في وسائل الإعلام والأوساط الأكاديمية وصنع السياسات، وتم استخدام نظريات المؤامرة عن أسلمة الغرب، للترويج لرواية الإمارات عن "الإسلام المعتدل"، وهو خطاب خاضع لمصالح النظام ولا يترك مجالا للنشاط المجتمعي المدني.
تشير التطورات في السويد منذ عام 2017 إلى أن الإمارات قد سلكت طريقا مشابها ونجحت في تغيير الخطاب بشأن جماعة الإخوان المسلمين بشكل جذري في البلاد، مما أدى إلى قيام المؤسسات الحكومية بوصم المنظمات الإسلامية والمنظمات غير الحكومية، وبالتالي تعطيل قدرتها على المشاركة بنشاط في المجتمع المدني. وبينما تفشل أبو ظبي في وضع الإسلاميين على قائمة الإرهاب الحكومية، فإن الوصم ونزع الشرعية في الخطاب العام هو الوسيلة البديلة لتقويض حريتهم في الحركة.
الأمر الأكثر تناقضا في السويد، هو أن الروايات الإماراتية المعادية للإسلاميين يتم الترويج لها من قبل وكالة الطوارئ المدنية السويدية "MSB" في السويد، ويبدو أنها قد تم تخريب الوكالة من قبل خبراء ومستشارين من داخل شبكة حاضنة لدولة الإمارات.
وبدأ كل شيء بتقرير حول جماعة الإخوان المسلمين بتكليف من وكالة الطوارئ المدنية السويدية، عام 2017، كتبه ماغنوس نوريل وآجي كارلبوم، ويظهر روايات إماراتية بارزة حول "نظرية الحزام الناقل"، وهي أسطورة تم فضحها توحي بأن جماعة الإخوان المسلمين تعمل كـ "مدخل" إلى الجهاد.
وتم إعداد الكثير من هذا البحث من قبل مركز دراسات التهديد غير المتكافئ والإرهاب "CATS" الممول من وكالة الطوارئ المدنية السويدية، والذي تم إنشاؤه كوسيلة لفصل نتائج البحث عن الوكالة الحكومية، بهذه الطريقة يمكن أن يعمل المركز بسهولة كأكبر حاضنة للبحث المثير للجدل والنقاش حول التآزر الأيديولوجي المناهض للإسلام والذي من غير المحتمل أن يصمد أمام التحقيق النقدي.
وفي قلب أنشطة مركز دراسات التهديد يأتي رئيس الأبحاث، ماغنوس رانستورب، الذي تحول إلى خبير في جماعة الإخوان المسلمين بين عشية وضحاها في عام 2017، وهو أمر مثير للريبة، لأنه في نفس الوقت أصبح مستشارا لمركز "Hedaya" الذي تموله الإمارات، وهو أداة قوة ناعمة رئيسية في دولة الإمارات لدفع أجندتها المعادية للإسلاميين على الصعيد العالمي.
وأصبح ماغنوس رانستورب عقدة رئيسية في شبكة النفوذ الإماراتية في السويد التي ترعى شبكة من زملائه الباحثين المرتبطين جميعًا بشكل مباشر أو غير مباشر بأبو ظبي ويشاركون الإمارات رواياتها المعادية للإسلام. ومن بين المؤلفين العديدين الذين تم ترويج تقاريرهم من قبل مركز دراسات التهديد ووكالة الطوارئ المدنية السويدية، لورنزو فيدينو. politicstoday عربي21
أولاً: الصحافة العربية
قرقاش يعلق على زيارة ابن زايد للأسد
علق المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، أنور قرقاش، على زيارة وزير خارجية بلاده عبد الله بن زايد آل نهيان إلى سوريا ولقائه الرئيس السوري بشار الأسد، وهي الزيارة الأولى من نوعها منذ عام 2011.
وقال قرقاش عبر حسابه في "تويتر"، إن الإمارات مستمرة في بناء الجسور وتعزيز العلاقات ووصل ما قُطع.
الإمارات مستمرة في بناء الجسور وتعزيز العلاقات ووصل ما قُطع، وستحرص في ذلك كله على البُعد العربي وتجنيب المنطقة المزيد من الاحتقان والصراعات المستمرة.
وأضاف أن بلاده ستكون حريصة على البعد العربي وتجنيب المنطقة المزيد من الاحتقان والصراعات المستمرة. سبونتيك الروسية
وزير الخارجية الإماراتي يلتقي نظيره الأردني في عمان
التقى وزير الخارجية الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان، نظيره الأردني أيمن الصفدي، خلال جولته التي بدأها يوم أمس الثلاثاء، على عدد من دول المنطقة.
وأكّد الوزيران على الحرص المشترك لإيجاد آفاق أوسع للتعاون في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والسياحية والثقافية والدفاعية، واتخاذ الخطوات العملية اللازمة لتحقيق ذلك، بحسب ما ذكرت وكالة "البترا" الأردنية. واستعرض الوزيران مخرجات اللقاء الذي جمع ملك الأردن عبدالله الثاني ومحمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، خلال أيّار/مايو الماضي، في عمّان، بحسب الوكالة.
كما أكّد الجانبان على استمرار التنسيق في القضايا الإقليمية وجهود تجاوز التحديات المشتركة في المنطقة من أجل تحقيق الأمن والاستقرار الإقليميين وخدمة القضايا والمصالح العربية.
الإمارات تتقدم بطلب لاستضافة مؤتمر كوب 28 للمناخ عام 2023
أعلن حاكم دبي، رئيس الوزراء الإماراتي، "محمد بن راشد"، أن بلاده جاهزة لاستضافة مؤتمر "COP28" حول المناخ في 2023 حال فوزها.
وعلى حسابه في "تويتر"، قال "بن راشد": "دولة الإمارات تقدمت بطلب لاستضافة مؤتمر COP28 في 2023 أكبر مؤتمر عالمي لرؤساء الدول وحكوماتها حول قضايا المناخ والبيئة".
وأضاف: "أيدت طلبنا الكثير من الدول ونتطلع لإعلان اختيار الدولة المستضيفة خلال اليومين القادمين"، مؤكدا أن "الإمارات ستكون جاهزة للحدث العالمي حال فوزها بالاستضافة".
من جانبه، قال ولي عهد أبوظبي الشيخ "محمد بن زايد": "خلال اليومين القادمين سيتم اختيار الدولة المستضيفة لمؤتمر المناخ COP28 في عام 2023". الخليج الجديد
"طيران الإمارات" تسجل 1.6 مليار دولار خسائر خلال 6 أشهر
تراجعت خسائر شركة "طيران الإمارات"، أكبر ناقل جوي في الشرق الأوسط، إلى أكثر من النصف، في الأشهر الستة الاولى من سنتها المالية الحالية، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، مع ارتفاع الطلب على السفر.
وقالت الشركة في بيان، الأربعاء، إنها سجلت خسائر قدرها 5,8 مليار درهم (1,6 مليار دولار)، مقارنة بخسائر بلغت 12,6 مليار درهم (3,4 مليار دولار) عن الفترة نفسها من العام الماضي، في خضم تفشي فيروس كورونا.
وجاءت الخسائر في الفترة الممتدة بين أبريل وسبتمبر، رغم ارتفاع الإيرادات بنحو 86 في المئة إلى 21,7 مليار درهم (5,9 مليار دولار)، مدعومة "بزيادة طلب الركاب واستمرار أعمال الشحن". الحرة
انطلاق منتدى التسامح الخامس تحت شعار "50 عاماً من التسامح والإنسانية"
بدأت في أبوظبي أعمال منتدى التسامح الخامس الذي نظمته دار زايد للثقافة الإسلامية اليوم عبر منصاتها في مواقع التواصل الاجتماعي، بعنوان " 50 عاماً من التسامح والانسانية" بمشاركة نخبة من الباحثين والأكاديميين المختصين في مجالات التسامح والعمل الإنساني.
واستهل الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش كلمته فى افتتاح المنتدى بمقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، من أن دولتنا ولله الحمد، تسير في إطار رؤية تنموية شاملة، لا ترضى إلا بالصدارة، وتهتم بالمستقبل، كما تهتم بالحاضر، وتخوض غمار المنافسة، في مضمار التنمية، بكل ثقة، اعتماداً على التخطيط السليم، وإنتاج المعرفة، والنظر إلى الكوادر البشرية المواطنة، على أنها أهم ثروات الوطن.
وأوضح أن منتدى التسامح الخامس، يمثل اعتزازا كبيرا بمسيرة الإمارات الناجحة، منذ أن تأسست في عام 1971، بل وما يمثله ذلك أيضاً، من ثقةٍ كاملة، بقادتنا، وشعبنا، وبقدراتنا، على تحقيق أهداف الوطن، ومن دليلٍ قوي، على العزم والتصميم، على اتخاذ الحاضر، أساساً للانطلاق الناجح نحو المستقبل، كي تظل الإمارات دائماً، وهي بعون الله، النموذج العالمي المرموق، في الأداء والإنجاز. وام
المعارضة السورية مستاءة من زيارة وزير خارجية الإمارات لدمشق
أثارت زيارة وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان إلى دمشق، استياء وانتقاد المعارضة السورية. وترى المعارضة أن الزيارة غير المسبوقة منذ اندلاع الثورة السورية في العام 2011، تتقاطع مع المساعي الروسية الهادفة إلى إعادة تعويم النظام السوري، دون أي اعتبار الجرائم والمجازر التي ارتكبها النظام بحق السوريين.
وعلمت "عربي21" من مصادر مطلعة، أن الائتلاف السوري بصدد إعلان موقف رسمي من الزيارة.
وقال عضو الائتلاف الدكتور زكريا ملاحفجي في حديث لـ"عربي21"، إن إعادة العلاقة مع النظام السوري تعني تجاوزاً للعملية السياسية، وكذلك الإساءة للملايين الذين تحولوا إلى لاجئين في دول الشتات. وأضاف ملاحفجي، أنه في الوقت الذي ينظر فيه كل السوريين موالاة ومعارضة إلى الخلاص من النظام السوري، نظراً للظروف الكارثية التي تحكم البلاد، جاءت الزيارة الإماراتية لتكون بمثابة تحد لإرادة الشعب السوري. عربي21
جزيرة جيرسي توقع اتفاقية تجارية "تاريخية" مع الإمارات
وقعت جيرسي معاهدة تجارية تاريخية مع الإمارات العربية المتحدة. وتقول الحكومة إن الصفقة "ستساعد في تسهيل تدفقات الاستثمارات" بين البلدين و "توفر حماية أكبر للمستثمرين".
بدأت المفاوضات مع الإمارات العربية المتحدة منذ عام 2018.
ووقع الاتفاق النهائي في دبي وزير الشؤون الخارجية في جيرسي، السناتور إيان جورست، ووزير الشؤون المالية الإماراتي، معالي محمد بن هادي الحسيني.
قال السناتور جورست: "من الضروري أن تتمكن جيرسي من توسيع شبكة المعاهدات الخاصة بها بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي."ستحمي هذه الاتفاقية مع الإمارات استثمارات شركات جيرسي في الإمارات، والعكس صحيح، وهي اتفاقية حديثة تعكس أفضل الممارسات الدولية في تصميم اتفاقية الاستثمار.
تم انتقاد جيرسي مؤخرًا لعدم تعامله مع سفير الإمارات العربية المتحدة بشأن انتهاكات حقوق الإنسان المزعومة عندما زار الجزيرة في وقت سابق من هذا العام. .itv.com
نقل الطيارين الأفغان الذين هربوا من طالبان إلى خارج طاجيكستان
تم إجلاء أكثر من 140 طيارًا من القوات الجوية الأفغانية وطاقمها إلى الإمارات العربية المتحدة بعد ثلاثة أشهر من وصولهم إلى طاجيكستان هربًا من طالبان.
تم نقل أكثر من 140 من طياري القوات الجوية الأفغانية وطاقمها المحتجزين فى طاجيكستان منذ منتصف أغسطس بعد فرارهم من أفغانستان إلى خارج البلاد يوم الثلاثاء بمساعدة السلطات الأمريكية.
أنهت الرحلة، المتجهة إلى الإمارات العربية المتحدة، محنة استمرت ثلاثة أشهر للأفراد العسكريين الذين دربتهم الولايات المتحدة، والذين نقلوا طائرات زودتها الولايات المتحدة إلى طاجيكستان للهروب من طالبان لينتهي بهم الأمر في الحجز.
قال الأفغان إنهم يعتمدون على الولايات المتحدة. الحكومة لتأمين حريتهم بعد أن احتجزتهم السلطات الطاجيكية بعد أن استولت طالبان على السلطة في وطنهم وهربوا خوفًا من الانتقام.
في تسجيلات WhatsApp الصوتية التي تم إجراؤها على الهواتف المحمولة المهربة، وصف الطيارون الناطقون باللغة الإنجليزية الظروف السيئة والحصص الغذائية غير الكافية والرعاية الطبية المحدودة في الموقع حيث كانوا محتجزين خارج العاصمة دوشانبي.
العميد. الجين. قال ديفيد هيكس، الضابط المتقاعد بالقوات الجوية والرئيس التنفيذي لعملية الوعد المقدس، إن طائرة تقل الأفغان غادرت دوشانبي ليلة الثلاثاء ، بالولايات المتحدة. التوقيت الشرقي، بعد تأخير طويل.
قال الجنرال هيكس: "إنه مجرد ارتياح كبير للفريق بأكمله عندما يعلم أنهم يخرجون من فترة عدم اليقين هذه ويتخذون الخطوة الأولى لبدء حياتهم الجديدة". "آمل أن يتم لم شملهم جميعًا بأسرهم قريبًا." The New York Times
هل يمكن أن يشكل انفتاح الإمارات على سوريا تحولا كبيرا في المنطقة؟
ما تعلمته معظم الدول هو أنه مع احتلال الولايات المتحدة مقعدًا خلفيًا في المنطقة، مفضلة التركيز على الصين، تُترك دول أخرى لتولي زمام الأمور ومعرفة ما قد يأتي بعد ذلك.
التقى وزير خارجية الإمارات العربية المتحدة بالرئيس السوري بشار الأسد في دمشق هذا الأسبوع. الاجتماع يثير الدهشة في جميع أنحاء المنطقة وفي واشنطن. الزيارة رمزية ومهمة، ويمكن أن تمثل تحولًا في المنطقة.
لقد قدمت الإمارات ودول أخرى مبادرات هادئة لدمشق منذ سنوات، وهناك إجماع ناشئ بين الإمارات والأردن ومصر والمملكة العربية السعودية وشركائهم على أن الوقت قد حان لإخراج سوريا ونظامها من البرد.
وأشارت فرانس 24 إلى أن "الزيارة يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها علامة على جهود إقليمية لإنهاء العزلة الدبلوماسية للأسد في الوقت الذي تكافح فيه سوريا أزمة اقتصادية متصاعدة ناجمة عن سنوات من الصراع وتفاقمت بسبب العقوبات الغربية". الموقف الرسمي الإماراتي هو أنها تدعم جهود إنهاء "الأزمة" في سوريا. هذه إشارة إلى أكثر من عقد من الصراع في البلاد.
أفادت وسائل إعلام إماراتية أن الإمارات تريد أن ترى سوريا "ترسخ الاستقرار في البلاد وتلبي تطلعات الشعب السوري الشقيق".
الولايات المتحدة ليست منزعجة. لقد حاولت عزل النظام السوري. حتى عام 2013، كان هناك اعتقاد بأن واشنطن قد تتدخل لصالح المتمردين السوريين، الذين أصبحوا أكثر انقسامًا بمرور الوقت وأكثر تطرفاً. مع سيطرة داعش على جزء من سوريا وارتكاب إبادة جماعية في عام 2014، تغيرت سياسة الولايات المتحدة.
وسط الاتفاق الإيراني، تحركت الولايات المتحدة لمحاربة داعش مع تحالف دولي، وانتهت جهود الإطاحة بالأسد. في ظل إدارة ترامب، تحولت الولايات المتحدة إلى شراكة أوثق مع إسرائيل بسبب مخاوف بشأن ترسيخ إيران في سوريا. ومع ذلك، تم استبعاد أمريكا أيضًا من المناقشات من خلال عملية أستانا المدعومة من روسيا. سعت روسيا وتركيا وإيران إلى إدارة سوريا.
زيارة الإمارات مهمة لأن الإمارات شريك رئيسي للولايات المتحدة وأيضاً لأنها لديها اتفاق سلام مع إسرائيل. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس للصحفيين هذا الأسبوع "هذه الإدارة لن تعبر عن أي دعم لجهود تطبيع أو إعادة تأهيل بشار الأسد، وهو دكتاتور وحشي".
لكن على الولايات المتحدة أن تقول هذا: لقد علمت أن الزيارة قادمة. أمريكا قلقة بالفعل بشأن شركائها في المنطقة. واشنطن بعيدة عن كل من القاهرة والرياض في القضايا الرئيسية. كما أن الولايات المتحدة غاضبة من الانقلاب الأخير في السودان. يبدو أن الرمال في المنطقة تنزلق من تحت أقدام أمريكا. هذا يعني أن لديها مشاكل مع معظم حلفائها وأصدقائها التقليديين. يُدار أنقرة الآن من قبل نظام مناهض لأمريكا يشتري أسلحة من روسيا، وينتهك حقوق المهاجرين وحقوق الإنسان.
نظرًا لأن الولايات المتحدة تأخذ مقعدًا خلفيًا في المنطقة، مفضلة التركيز على الصين، فقد تُركت دول أخرى لتتولى زمام الأمور وترى ما قد يأتي بعد ذلك. تحاول الإمارات أن تكون جزءًا من هذه العملية.
بالنسبة لإسرائيل، ستكون القضية الأساسية هي ما إذا كان يمكن الحد من التهديد الإيراني في سوريا كجزء من هذا الاستقرار الجديد الذي تعتقد دول الخليج أنه قد يتم تمكينه. لهذا السبب، تعمل الإمارات العربية المتحدة بشكل وثيق مع الأردن بشأن المناقشات حول المنطقة.
وزير إماراتي: الإمارات تستهدف 20 مليار دولار من الشركات الناشئة بحلول عام 2031
قال وزير الدولة لريادة الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة ، أحمد الفلاسي ، يوم الأربعاء ، إن دولة الإمارات العربية المتحدة تهدف إلى أن تصبح موطناً لـ 20 شركة ناشئة تزيد قيمتها على مليار دولار لكل منها ، المعروفة باسم "يونيكورن" ، في العقد المقبل.
وقال الفلاسي ، عند إطلاق مشروع "ريادة الأعمال أمة" في دبي ، إن الإمارات تهدف إلى بذل المزيد من الجهد لترسيخ مكانتها كوجهة أولى للاستثمار الدولي في الخليج.
وقال الفلاسي لرويترز عندما سئل عن المنافسة مع السعودية "عندما يتعلق الأمر بريادة الأعمال على وجه التحديد فالأمر يتعلق دائما بالمنافسة." "كل دولة مختلفة ، المملكة العربية السعودية سوق مختلفة عن الإمارات العربية المتحدة. رواد الأعمال ينظرون إلى الإمارات كمنصة للنمو في المنطقة."
وقال إن الإمارات تتمتع بميزة جذب رأس المال الأجنبي لأن الغالبية الساحقة من سكانها من العمال الأجانب. reuters
تقرير: وزير الخارجية الإماراتي دعا الأسد السوري إلى أبوظبي
أنباء عن الدفء في العلاقات تشير إلى عودة محتملة لسوريا إلى جامعة الدول العربية
وزُعم أن وزير خارجية الإمارات العربية المتحدة الشيخ عبد الله بن زايد دعا خلال اجتماع مع الرئيس السوري بشار الأسد مؤخراً الزعيم لزيارة البلاد ، حسبما أفادت وسائل الإعلام الناطقة بالعربية يوم الأربعاء. وكشفت مصادر مطلعة لصحيفة "الأخبار" اللبنانية أن المسؤول الإماراتي أثناء الزيارة كان "يحمل معه دعوة رسمية من رئيس بلاده للرئيس بشار الأسد لزيارة أبوظبي".
كما أوضحت مصادر في "الأخبار" أن لقاء الثلاثاء بين المسؤولين "لن يكون الأخير بهذا الثقل السياسي".
المزيد من الرصد اليومي