الرصد اليومي
نسخة pdf

الإمارات اليوم 12-11-2021

أولاً: الشأن الإماراتي

الصحافة العربية

عبدالله بن زايد يتلقى اتصالا هاتفيا من وزير خارجية إيران

سوريا توقع اتفاقا مع شركات إماراتية لبناء محطة كهرباء

مراسل عسكري إسرائيلي: طائرتان للموساد وسلاح الجو الأمريكي تهبطان في أبو ظبى

ناشطون يرفضون التطبيع الإماراتي مع نظام الأسد (شاهد)

صحيفة: دمشق لن تقدم تنازلات للإمارات.. وزيارة سعودية مرتقبة

الإمارات تستضيف مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28 عام 2023

الصحافة الأجنبية

أول مناورة للبحرية الإسرائيلية مع دول الخليج تنطلق في البحر الأحمر

قانون الأسرة العلماني الجديد في أبو ظبي يصعد منافسة المواهب الخليجية

المبعوث الأمريكي إلى إيران يزور الإمارات وإسرائيل والسعودية والبحرين في الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر

دبلوماسي إماراتي يناقش اتفاقات أبراهام في ندوة AJU عبر الإنترنت

نصرالله: لقاء الإمارات-الأسد يعني الاعتراف بانتصار الحرب الأهلية السورية

لماذا يساء فهم السياسة الخارجية لدولة الإمارات العربية المتحدة؟

صفقة طائرات بدون طيار وطائرة مقاتلة من طراز F-35 في بؤرة التركيز في معرض دبي الجوي

ثانياً: الشأن الخليجي والدولي

منتشرة في السعودية.. لعبة شهيرة تثير غضبا لإهانتها القرآن في تحديثها الأخير! (صور)

الملك سلمان يمنح الجنسية السعودية لأصحاب الخبرات

800 مليار دولار أصول الخدمات المالية الإسلامية بالمملكة

صحيفة: الكويت تمنع السودانيين من دخول أراضيها

الكويت والبنتاغون وبيع هورنيت طراز F / A-18

السعودية تفتح باب توظيف النساء في الأمن الدبلوماسي

تحذير أمريكي للسعودية بشأن الشركات متعددة الجنسيات

قطر والسعودية تطبقان اتفاقية ترسيم حدودي عمرها 20 عاما.. ما القصة؟

افتتاحيات الصحف

سلطت الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم الضوء على فوز الإمارات باستضافة مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28 عام 2023، كما تناولت حوار "التوجهات الكبرى للمستقبل" الذي انطلق أمس بالشراكة بين حكومة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي.

فتحت عنوان "COP28 في الإمارات" قالت صحيفة الاتحاد في إنجاز جديد يضاف إلى سجلها الحافل، وبإجماع دولي كبير، فازت الإمارات باستضافة أهم حدث عالمي يتعلق بالمناخ على كوكب الأرض، مؤتمر«COP28»، وهو فوز يؤكد إدراك المجتمع الدولي للدور الريادي لدولتنا ومنهجيتها المتكاملة للحد من تداعيات تغير المناخ، عبر مسيرة حافلة بالعمل الجاد والمستمر على مدى عقود".

وأوضحت الصحيفة أن الفوز المستحق باستضافة الدورة الثامنة والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ /COP28/ في أبوظبي عام 2023، تتويج لمسيرة الدولة في قيادة قطاع الطاقة النظيفة على مدى عقود، واعتراف دولي بدورها الرائد في حماية البيئة، وقدرتها على المساهمة بدور فاعل في قيادة الجهود الدولية لإيجاد حلول مستدامة للحد من تداعيات تغير المناخ وتحقيق النمو المستدام.

من جانبها وتحت عنوان "فوز مستحق" قالت صحيفة الخليج"هنا، في بلاد زايد، سيقام خلال عام 2023 مؤتمر المناخ «COP28»، وهو أكبر مؤتمر وتجمّع دولي لإيجاد حلول للتحديات المناخية التي يواجهها كوكب الأرض".

واختتمت افتتاحيتها بالقول إن مناخ العالم على موعد جديد لإحياء الأرض، والانتباه لها أكثر، وأكثر، بعد أن وصلت إلى ما وصلت إليه، وها هي الإمارات، جاهزة وقادرة على استضافة هذا الحدث الكبير، للبدء فعلاً بتوجّه عالمي جديد يناقش تداعيات التغيّر المناخي، والاحتباس الحراري، والجفاف، وموجات الطقس المتغيّر.. ويضع خريطة طريق للحفاظ على مستقبل البشرية، وحماية أرضنا، لنخلّفها لأولادنا وأحفادنا خضراء خالية من التلوث والاحترار.

وعلى صعيد آخر قالت صحيفة البيان تحت عنوان "إلهام وقصّة نجاح" إن أمامنا مشهد حضاري تصنعه الإمارات وهي تحتفل بيوبيلها الذهبي، إدراكاً منها لأهمية الحوار والمشاركة.. في هذا العالم الذي تجعله الثورة الرقمية يصغر أكثر فأكثر، ثمة أهمية لتوحيد الجهود العالمية لضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

وأضافت أن حوار «التوجهات الكبرى للمستقبل» الذي انطلق أمس بالشراكة بين حكومة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي، إحدى المناسبات التي تعني أن حكومة الإمارات تقود شراكات عالمية هادفة لإيجاد أفضل الحلول للتحديات المستقبلية وتحسين حياة الناس.. وفي هذا النقاش الحيوي ترى الإمارات أن الشعوب تنتظر من الحكومات إيجاد حلول مبتكرة للتحديات، من أجل بناء مستقبل أكثر ازدهاراً وحياة أفضل.

واختتمت بالقول إن الإمارات باتت واحدة من أكثر الدول حيوية وشمولاً، ورمزاً للتقدم الذي أحرزه العالم في الخمسين سنة الماضية، وباتت معظم دول العالم تقرأ في قصة نجاح الإمارات دروساً في الحيوية والمرونة والاستدامة والاستثمار في العلوم والمعرفة.. وحين يجري حوار في أي مكان ويتناول التوجهات الكبرى للمستقبل، فإن النموذج الإماراتي لا بد أن يكون حاضراً.

تحت الضوء

قانون الأسرة العلماني الجديد في أبو ظبي يُصعد منافسة المواهب الخليجية

الإصلاحات القانونية في أبو ظبي المصممة لتعزيز جاذبية الإمارة للأجانب ستسمح للقضاة غير المسلمين ، وشهادات الميلاد لأبناء الأبوين غير المتزوجين ، والمساواة بين الرجل والمرأة كشهود ، وقوانين جديدة للنفقة والميراث.

يهدف القانون العلماني الجديد ، الذي اطلعت رويترز على نسخة منه ، إلى جعل العاصمة السياسية لدولة الإمارات العربية المتحدة أكثر جاذبية للأجانب للعيش والعمل. وقد تم الترحيب به باعتباره خطوة إلى الأمام نحو تحقيق المساواة بين الجنسين.

قال حسن الحايس ، المستشار القانوني من مؤسسة الرواد للمحاماة الإماراتية: "إنها تمنح المرأة الكثير من الحقوق التي لم تكن موجودة من قبل". "إنه ثوري"

يمكن لدبي ، مركز السياحة والأعمال في الإمارات العربية المتحدة - عادة ما يكون أكثر حداثة من أبو ظبي - أن يحذو حذوه ويصوغ قوانين الأسرة الخاصة به أيضًا. من شأن ذلك أن يساعد الإمارات في الحفاظ على ميزة تنافسية في جذب الاستثمار حيث تفتح المملكة العربية السعودية المجاورة الخليجية نفسها لجلب الأموال والمواهب الأجنبية.

يسمح قانون الأسرة للمغتربين غير المسلمين في إمارة أبوظبي ، الذي أُعلن يوم الأحد ومن المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ في ديسمبر ، بإجراءات "الأحوال الشخصية" - مثل الطلاق والميراث والزواج - لأول مرة. في الدولة خارج القوانين الدينية. كما يسمح للقضاة غير المسلمين برئاسة قضايا الأسرة لأول مرة في أي مكان في الخليج. يقدم مفاهيم الزواج المدني والطلاق بدون خطأ وحضانة الأطفال المشتركة. وللمرة الأولى أيضًا في الإمارات العربية المتحدة ، يسمح للأطفال المولودين لأبوين أجنبيين غير متزوجين بالحصول على شهادات ميلاد إذا اعترف الأب بالأبوة.

بينما أدخلت المملكة العربية السعودية المجاورة إصلاحات اجتماعية للحد من الفصل بين الجنسين ، ورفع الحظر المفروض على قيادة المرأة للسيارة ، وتفكيك العديد من جوانب نظام ولاية الرجل ، لا تزال قوانين الأحوال الشخصية تحكمها الشريعة.

هذا هو الحال في دول الخليج الأخرى والشرق الأوسط الأوسع ، مع بعض الاستثناءات. تنطبق القوانين المسيحية واليهودية بالمثل على شؤون الأسرة في دول مثل إسرائيل ولبنان.

تمنح العديد من جوانب قانون الأسرة المتوافق مع الشريعة مزيدًا من المكانة والحقوق للرجال ، مثل اعتبار شاهدين مساويين لشاهد واحد في إجراءات محكمة الأسرة. ينص قانون أبو ظبي الجديد على أن الشهود النساء متساويات مع الذكور.

قالت روثنا بيغوم ، من منظمة هيومن رايتس ووتش ، إن القانون يعد خطوة مهمة نحو توفير المساواة ، لكن الإصلاح القانوني الأوسع مطلوب ليشمل جميع المواطنين والمقيمين في الإمارات العربية المتحدة ، التي تتكون من سبع إمارات.

وقالت بيغم: "ينبغي على الإمارات العربية المتحدة ، بدلاً من ذلك ، تمرير قانون مدني اختياري وكذلك إصلاح قانون الأحوال الشخصية لضمان المساواة بين الرجل والمرأة في جميع الأمور المتعلقة بالزواج والطلاق والميراث والقرارات المتعلقة بالأطفال".

يأتي إصلاح أبو ظبي بعد عام من بدء الإمارات على المستوى الاتحادي في إصلاح نظامها القانوني لجعله أكثر جاذبية للاستثمار. وشملت التغييرات إلغاء تجريم العلاقات الجنسية قبل الزواج وتعاطي الكحول ، وإلغاء أحكام التساهل عند التعامل مع ما يسمى "بجرائم الشرف".   reuters

الشأن الإماراتي

أولاً: الصحافة العربية

عبد الله بن زايد يتلقى اتصالا هاتفيا من وزير خارجية إيران

تلقى سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي اتصالا هاتفيا من معالي حسين أمير عبد اللهيان وزير خارجية إيران.

جرى خلال الاتصال بحث العلاقات الثنائية ومجالات التعاون المشترك وسبل تطويرها وتعزيزها بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين.

وأشار سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان خلال الاتصال الهاتفي إلى تطلع دولة الإمارات للعمل المشترك مع إيران في مجال حماية البيئة ومواجهة تحديات التغير المناخي               وام

سوريا توقع اتفاقا مع شركات إماراتية لبناء محطة كهرباء

وقعت وزارة الكهرباء السورية وتجمع شركات إماراتية اتفاقية تعاون لإنشاء محطة توليد كهرضوئية.

وقالت وكالة الأنباء السورية إن المحطة ستعمل بطاقة 300 ميغاواط في منطقة وديان الربيع بالقرب من محطة توليد تشرين في ريف دمشق.

يأتي توقيع الاتفاق بعد يومين من زيارة وفد إماراتي رفيع المستوى بقيادة وزير الخارجية الشيخ عبدالله بن زايد، إلى سوريا، في أول زيارة من نوعها منذ بدء الأزمة السورية قبل أكثر من 10 سنوات.

وقالت الرئاسة السورية، في بيان، "إن الرئيس بشار الأسد استقبل الشيخ عبدالله بن زايد والوفد المرافق له، وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وتطوير التعاون الثنائي في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، وتكثيف الجهود لاستكشاف آفاق جديدة لهذا التعاون، وخصوصاً في القطاعات الحيوية من أجل تعزيز الشراكات الاستثمارية في هذه القطاعات". العربية نت

مراسل عسكري إسرائيلي: طائرتان للموساد وسلاح الجو الأمريكي تهبطان في أبو ظبى

هبطت طائرتان، أحدهما تابعة لجهاز المخابرات الإسرائيلية الخارجية، "الموساد"، والأخرى لسلاح الجو الأمريكي في مطار أبو ظبي، الخميس، وفق المراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية الرسمية، إيتاي بلومنتال.

وقال بلومنتال في تغريدة عبر تويتر: "الآن في أبو ظبي: طائرة تنفيذية للموساد، وأخرى VIP تابعة لسلاح الجو الأمريكي، هبطتا معًا في العاصمة الإماراتية". وأشار في التغريدة ذاتها إلى أن الطائرتين أقلعتا صباح الخميس من إسرائيل.

وفي تغريدة لاحقة، قال بلومنتال: "القصة تزداد إثارة، طائرات سعودية تهبط الآن في أبو ظبي.

بالتزامن مع هبوط طائرة الموساد والطائرة الخاصة الأمريكية.

ولم يصدر تعقيب رسمي، من إسرائيل، أو الإمارات حول ما ذكره المراسل الإسرائيلي. الأناضول

ناشطون يرفضون التطبيع الإماراتي مع نظام الأسد (شاهد)

تفاعل ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بشكل واسع، مع اللقاء الحميمي الذي جمع رئيس النظام السوري بشار الأسد ووزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد.

وكان ابن زايد قد توجه إلى دمشق الثلاثاء الماضي، لأول مرة منذ أكثر من عشر سنوات، وقوبلت الزيارة باحتفاء شديد من إعلام النظام السوري الذي وصفها بأنها "بداية انفتاح عربي" على النظام، بعدما عاش شبه عزلة عربية بسبب رفضه كل مبادرات إيقاف الحرب التي شنها على الشعب وعلى المعارضين المطالبين بالتغيير إبان ثورة 2011.

وأثارت زيارة ابن زايد لدمشق انتقادات عدة بين النشطاء الذين عقدوا مقارنات بين تصريحات ابن زايد السابقة المهاجمة لدمشق والأسد، وبين خطابه الحميمي خلال زيارته، قائلين إنه "وفق تغير مواقف ابن زايد هذا، فليس من المستغرب أن يقابل جماعة الحوثي أيضا في اليمن".

فيما انتقد آخرون الزيارة قائلين إنها زيارة تطبيعية بين الإمارات ونظام الأسد، مضيفين أن ابن زايد تجاهل تماما جميع ضحايا الأسد في سوريا خلال العشرة أعوام الماضية، كما يتجاهل هو ضحايا حربه على اليمن. وطالب عدد من النشطاء بتدشين حملة لمقاطعة الإمارات ردًا على تطبيعها مع النظام السوري واحتضانها بشار الأسد، وذلك عبر وسم #مقاطعة_الإمارات مساء اليوم الخميس، مؤكدين أن الإمارات بهذه الزيارة تعلن دعمها المطلق لإرهاب الأسد.              عربي21

صحيفة: دمشق لن تقدم تنازلات للإمارات.. وزيارة سعودية مرتقبة

نقلت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، عن مصادر دبلوماسية في النظام السوري، أن دمشق لن تقدم تنازلات في علاقاتها مع إيران، مشيرة إلى أنها لم تقدم مثل هذه الخطوة لدولة صغيرة محدودة التأثير كالإمارات.

وأوضحت الصحيفة، أنه على واقع زيارة وزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد، لدمشق، والمعلومات التي وردت حول دعوة بشار الأسد لزيارة أبو ظبي، زعم أن دمشق قدمت تنازلات سياسية أفضت إلى تزخيم جهود إعادتها إلى "الحضن العربي".

وأشارت إلى أن مسؤولين رفيعين في النظام السوري، أكدوا طوال ثلاث سنوات ماضية، أن مستوى العلاقات بين أبو ظبي ودمشق "كما يحكى في الإعلام، وليس فيها أي بنود خفية أو خطط مستقبلية، خارج المجال الاقتصادي".

وتابعت صحيفة "الأخبار" المقربة لحزب الله اللبناني، أن هذه العلاقات بدأت تتخذ منحى سياسيا، وخصوصا بعدما ثَبت لدى السوريين أن المبادرة الإماراتية ليست سوى مهمّة استطلاعية، تقوم بها أبو ظبي نيابةً عن عدة عواصم عربية، أبرزها الرياض التي تابعت هذه الجهود بعدما اطمأنّت إلى أنها لن تقابَل بالرفض.

ولفتت إلى أن دمشق لم تتجاوب مع هذا العرض، لكن الرياض لم تمتنع عن مواصلة جهودها وسط معلومات عن زيارة "علنية" يتوقع أن يقوم بها وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، إلى سوريا في الأسابيع المقبلة.

وأشارت إلى تحولات إقليمية دفعت بأبو ظبي إلى تمتين علاقاتها مع دمشق وإظهارها إلى العلن، والتبرّع بالقيام بدور الوسيط الذي يعيدها إلى "الحضن العربي".

عربي21

الإمارات تستضيف مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28 عام 2023

أعلنت الأمانة العامة لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ رسمياً عن استضافة دولة الإمارات الدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر دول /COP28/ في عام 2023، والذي يعد أهم وأكبر مؤتمر دولي للعمل المناخي بمشاركة قادة وزعماء العالم.

جاء الإعلان في ختام فعاليات مكثفة استمرت أسبوعين، وشاركت فيها نحو 200 دولة لاتخاذ إجراءات مشتركة لوضع حد لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري عالمياً، ولتوحيد جهود الحد من تداعيات تغير المناخ.. وكانت دولة الإمارات قد حصلت على تأييد مجموعة آسيا والمحيط الهادئ لاستضافة دورة عام 2023 من مؤتمر دول الأطراف.              وام

ثانياً: الصحافة الأجنبية

أول مناورة للبحرية الإسرائيلية مع دول الخليج تنطلق في البحر الأحمر

شكلت مناورة عسكرية بحرية عسكرية غير مسبوقة في البحر الأحمر بين إسرائيل ودولتين خليجيتين والولايات المتحدة يوم الأربعاء فصلاً جديدًا في علاقات إسرائيل مع الدول العربية.

وشاركت قوات من الإمارات العربية المتحدة والبحرين في المناورات البحرية المشتركة حيث قامت دولتا الخليج بتطبيع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل العام الماضي بموجب اتفاقات إبراهيم.

أعلنت القيادة المركزية للقوات البحرية الأمريكية علنا ​​عن التدريبات العسكرية يوم الخميس.

في بيان على موقع خدمة توزيع المعلومات المرئية الدفاعية ، صرحت NAVCENT أن التمرين الذي يستمر خمسة أيام سيتضمن "تدريبًا في البحر" يتمحور حول تكتيكات "الزيارة والمجلس والبحث والاستيلاء" بهدف "تعزيز إمكانية التشغيل البيني بين القوات البحرية المشاركة". فرق الحظر ".

وتأتي التدريبات بعد مشاركة المئات من مشاة البحرية الأمريكية في مناورة مشتركة موسعة مع الكوماندوز الإسرائيلي في إيلات فيما وصفه الجيش والسياسيون الإسرائيليون بأنه محاولة لتعزيز الاستعداد العسكري قبل مواجهة محتملة مع إيران.  haaretz   Associated Press

المبعوث الأمريكي إلى إيران يزور الإمارات وإسرائيل والسعودية والبحرين في الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر

 

 قالت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الخميس إن المبعوث الأمريكي الخاص لإيران روب مالي سيتوجه إلى الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل والمملكة العربية السعودية والبحرين في الفترة من 11 إلى 20 نوفمبر للتنسيق قبل محادثات جديدة بشأن إحياء الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015.

وقال البيان "سينسق نهجنا بشأن مجموعة واسعة من المخاوف مع إيران ، بما في ذلك أنشطتها المزعزعة للاستقرار في المنطقة والجولة السابعة المقبلة من المحادثات بشأن العودة المتبادلة إلى الامتثال الكامل (للاتفاق)" ، في إشارة إلى 29 تشرين الثاني / نوفمبر استئناف المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران.          reuters

دبلوماسي إماراتي يناقش اتفاقات أبراهام في ندوة AJU عبر الإنترنت

ناقش عمر سيف غباش ، مساعد وزير الثقافة والدبلوماسية العامة لدولة الإمارات العربية المتحدة (الإمارات العربية المتحدة) ، اتفاقات أبراهام في ندوة عبر الإنترنت في 7 تشرين الثاني / نوفمبر مع رئيس الجامعة اليهودية الأمريكية جيفري هيربست.

قال غباش: "كان هذا في الواقع سلامًا بين الشعوب أكثر بكثير من أنواع السلام الأخرى التي تراها في المنطقة". وأشار إلى حقيقة أن الإمارات للطيران توفر الآن رحلات مباشرة إلى تل أبيب وأن الغرف التجارية في البلدين تعمل معًا "كإشارة مهمة حقًا على أن هذه العلاقة هي علاقة خاصة بالنسبة لنا".

وحول موضوع إيران ، قال غباش إنه "ليس موضوعًا يظهر في المحادثات اليومية في الوزارة ولا مع أصدقائنا الدبلوماسيين" لكنهم "سيلفتون الانتباه باستمرار" إلى سلوك إيران في الشرق الأوسط، قائلاً: "لا يمكننا التحكم في الطريقة التي تتعامل بها الولايات المتحدة مع إيران ، يمكننا فقط التحكم في السلوك الإيراني". وقال غباش إن التركيز الرئيسي لدولة الإمارات العربية المتحدة كان على الحفاظ على "سيادتنا" و "التنمية الاقتصادية" ، ولهذا السبب كان من المنطقي "الإستراتيجي" صنع السلام مع إسرائيل حول "القوة الفنية والفكرية" للدولة اليهودية.

وفيما يتعلق بعلاقة الإمارات بإدارة بايدن ، قال غباش: "إننا ندرك أن هذه علاقة أعمق بكثير مما رأيناه في الوقت الذي وقعنا فيه على الاتفاقيات

المزيد من الرصد اليومي